قناة أ.د.عبدالرحمن الخميسي 774691936

( الإرهاب: حقيقته، وصوره، ورؤوسه)(18)

79= مصطفى كمال أتاتورك.
أول رئيس لتركيا الحديثة بعد سقوط الخلافة العثمانية للفترة من 1921م إلى 1938م
وهو عند غالبية المسلمين أعظم مجرم وإرهابي في حق الأمة الإسلامية عامة، والشعب التركي خاصة في العصر الحديث فهو الذي:
١- أسقط الخلافة العثمانية وألغاها في عام 1923م
٢- وألغى الشريعة الإسلامية من قوانين الدولة، ودستورها، وأحكامها، وأدخل بدلها القوانين الأوروبية والغربية.
٣-وساوى بين الرجل والمرأة في الميراث.
٤- ومنع الأتراك من أداء الحج والعمرة.
٥-ومنع تدريس اللغة العربية في المدارس.
٦- ومنع رفع الأذان في المساجد.
٧- ومنع المرأة من لبس الحجاب.
٨-وألغى الإحتفال بعيدي الفطر والأضحى المباركين.
٩-وألغى الحروف العربية من اللغة التركية.
١٠- وغير القسم بالله تعالى إلى القسم بالشرف عند تقلد المناصب.
١١- وأعدم المئآت من العلماء والفقهاء ممن رفض نهجه العلماني.
١٢- وأغلق مسجد أياصوفيا، وحوله إلى متحف.
١٣- وكان يتهكم بالإسلام، وخاصة القرآن الكريم، ففي أحد خطاباته أمام البرلمان التركي قال: نحن الآن في القرن العشرين وعصر الصناعة، ولانستطيع أن نسير وراء كتاب يبحث عن التين والزيتون- ويقصد به القرآن الكريم.
١٤- ومنع تعدد الزوجات، وأباح تعدد الخليلات.
١٥- وأوصى قبل موته ألا يصلى عليه صلاة المسلمين على الجنائز.
80= جنكيز خان
مؤسس، وإمبراطور الدولة المغولية، إحدى أضخم الإمبراطوريات في التأريخ، توفي سنة625هج 1227م عن 65 سنة
وقد شن حروبا مدمرة على بلاد المسلمين، منذ سنة616هجرية، وحتى سنة وفاته.واستطاع خلالها تحطيم مدن بخارى، وسمرقند، ونيسابور، وجرجان، وترمذ،وبلخ، الإسلامية، وغيرها، وقد وقع من الفظائع، والجرائم الوحشية مايندى له الجبين، وتقشعر له الأبدان، وتذهل له العقول، وتقول بعض المصادر التأريخية أنه قتل من البشر في حروبه مايقرب من 40 مليون شخص..
81= هولاكو خان، وهو حفيد جنكيز خان.
ولد عام1217م بمنغوليا، وتوفي عام1265م بإيران
وهو قائد مغولي تتاري من أعظم السفاحين عبر التأريخ، احتل معظم بلاد جنوب غرب آسيا، وقتل في أثناء اجتياحها لها ملايين البشر من أهلها، وأسقط الخلافة العباسية في بغداد بعد أن حاصرها اثني عشر يوما في 9 صفر سنة656هجرية الموافق10فبرايرسنة1258م، وقتل الخليفة العباسي المستعصم بالله رفسا بالأرجل بخيانة من وزيره الرافضي ابن العلقمي وقتل معه بعض وزرائه وبعض ولده، واستباح بغداد أربعين يوماً، وقتل من أهلها كل من قدر عليه من الرجال والنساء والولدان، ويقدر عدد القتلى مابين 800 ألف، إلى 2 مليون إنسان، ودمر بيت الحكمة وغيره من مكتبات بغداد، وألقى بالكتب في نهر دجلة حتى اسود لونه من المداد، وبالجملة لم تمر على الأمة الإسلامية كما قيل منذ آدم عليه الصلاة والسلام أعظم محنة عليها من محنة التتار، وماذكره المؤرخون من فظائعهم وجرائمهم يشيب له الولدان وتقشر له الأبدان
ولاحول ولاقوة إلا بالله

أ.د.عبدالرحمن إبراهيم الخميسي.

www.tg-me.com/us/قناة أ د عبدالرحمن الخميسي 774691936/com.D_Abdulrahman_Alkhamesi/17239

327 viewsedited  May 14 at 10:26

( الإرهاب: حقيقته، وصوره، ورؤوسه)(18)

79= مصطفى كمال أتاتورك.
أول رئيس لتركيا الحديثة بعد سقوط الخلافة العثمانية للفترة من 1921م إلى 1938م
وهو عند غالبية المسلمين أعظم مجرم وإرهابي في حق الأمة الإسلامية عامة، والشعب التركي خاصة في العصر الحديث فهو الذي:
١- أسقط الخلافة العثمانية وألغاها في عام 1923م
٢- وألغى الشريعة الإسلامية من قوانين الدولة، ودستورها، وأحكامها، وأدخل بدلها القوانين الأوروبية والغربية.
٣-وساوى بين الرجل والمرأة في الميراث.
٤- ومنع الأتراك من أداء الحج والعمرة.
٥-ومنع تدريس اللغة العربية في المدارس.
٦- ومنع رفع الأذان في المساجد.
٧- ومنع المرأة من لبس الحجاب.
٨-وألغى الإحتفال بعيدي الفطر والأضحى المباركين.
٩-وألغى الحروف العربية من اللغة التركية.
١٠- وغير القسم بالله تعالى إلى القسم بالشرف عند تقلد المناصب.
١١- وأعدم المئآت من العلماء والفقهاء ممن رفض نهجه العلماني.
١٢- وأغلق مسجد أياصوفيا، وحوله إلى متحف.
١٣- وكان يتهكم بالإسلام، وخاصة القرآن الكريم، ففي أحد خطاباته أمام البرلمان التركي قال: نحن الآن في القرن العشرين وعصر الصناعة، ولانستطيع أن نسير وراء كتاب يبحث عن التين والزيتون- ويقصد به القرآن الكريم.
١٤- ومنع تعدد الزوجات، وأباح تعدد الخليلات.
١٥- وأوصى قبل موته ألا يصلى عليه صلاة المسلمين على الجنائز.
80= جنكيز خان
مؤسس، وإمبراطور الدولة المغولية، إحدى أضخم الإمبراطوريات في التأريخ، توفي سنة625هج 1227م عن 65 سنة
وقد شن حروبا مدمرة على بلاد المسلمين، منذ سنة616هجرية، وحتى سنة وفاته.واستطاع خلالها تحطيم مدن بخارى، وسمرقند، ونيسابور، وجرجان، وترمذ،وبلخ، الإسلامية، وغيرها، وقد وقع من الفظائع، والجرائم الوحشية مايندى له الجبين، وتقشعر له الأبدان، وتذهل له العقول، وتقول بعض المصادر التأريخية أنه قتل من البشر في حروبه مايقرب من 40 مليون شخص..
81= هولاكو خان، وهو حفيد جنكيز خان.
ولد عام1217م بمنغوليا، وتوفي عام1265م بإيران
وهو قائد مغولي تتاري من أعظم السفاحين عبر التأريخ، احتل معظم بلاد جنوب غرب آسيا، وقتل في أثناء اجتياحها لها ملايين البشر من أهلها، وأسقط الخلافة العباسية في بغداد بعد أن حاصرها اثني عشر يوما في 9 صفر سنة656هجرية الموافق10فبرايرسنة1258م، وقتل الخليفة العباسي المستعصم بالله رفسا بالأرجل بخيانة من وزيره الرافضي ابن العلقمي وقتل معه بعض وزرائه وبعض ولده، واستباح بغداد أربعين يوماً، وقتل من أهلها كل من قدر عليه من الرجال والنساء والولدان، ويقدر عدد القتلى مابين 800 ألف، إلى 2 مليون إنسان، ودمر بيت الحكمة وغيره من مكتبات بغداد، وألقى بالكتب في نهر دجلة حتى اسود لونه من المداد، وبالجملة لم تمر على الأمة الإسلامية كما قيل منذ آدم عليه الصلاة والسلام أعظم محنة عليها من محنة التتار، وماذكره المؤرخون من فظائعهم وجرائمهم يشيب له الولدان وتقشر له الأبدان
ولاحول ولاقوة إلا بالله

أ.د.عبدالرحمن إبراهيم الخميسي.

BY قناة أ.د.عبدالرحمن الخميسي 774691936